حيلهم بينهم من الاخر

حيلهم بينهم من الاخر

موقف مصر في مجلس الامن / بيان لـ&Quot;مجلس الأمن&Quot; حول سد النهضة.. مصر ترحب وإثيوبيا &Quot;تأسف&Quot;

May 6, 2022
  1. الأمم المتحدة تؤكد لمصر دعم المفاوضات الخاصة بسد النهضة
  2. مصر: حملنا مجلس الأمن كل المسؤولية عن حل قضية سد النهضة - RT Arabic

‏ ‏ المصدر: صحيفة "عكاظ" تابعوا RT على

الأمم المتحدة تؤكد لمصر دعم المفاوضات الخاصة بسد النهضة

وتطالب مصر بأن تمتد فترة ملء السد إلى عشر سنوات مع الأخذ في الاعتبار سنوات الجفاف، بينما تتمسك إثيوبيا بأربع إلى سبع سنوات وذلك بدلاً من سنتين إلى ثلاث، حسب مصادر حكومية إثيوبية. وكانت مصر قد تقدمت بمقترح قالت إنه يهدف إلى تجنب الجفاف ويقضي بأن لا تبدأ إثيوبيا بملء السد من دون موافقة مصر، وهو ما رفضته إثيوبيا. يذكر أن الحكومة الإثيوبية بدأت في بناء سد النهضة في أبريل/ نيسان 2011 بهدف إنتاج الطاقة الكهرومائية بولاية بني شنقول الإثيوبية القريبة من الحدود السودانية، لسد النقص الذي تعاني منه إثيوبيا في مجال الطاقة الكهربائية ولتصدير الكهرباء إلى دول الجوار. وعقدت الدول الثلاث إثيوبيا ومصر والسودان جولات عديدة من المفاوضات تحت رعاية الاتحاد الأفريقي ولكن دون التوصل إلى اتفاق نهائي وملزم للأطراف الثلاثة.

سيارات نيسان 2019

** خيارات ضيقة يعتبر الخبير الاستراتيجي السوداني أمين مجذوب، أن المداولات في مجلس الأمن، كانت متوقعة لعدة أسباب، أولها التأخير الزمني في الوصول إلى مجلس الأمن الدولي قبل أسبوع من ملء سد النهضة. وثانيا تصريحات رئيس مجلس الأمن المندوب الفرنسي، الأسبوع الماضي، كانت تعبر عن موقف المجلس، وأيضا قضية السد، لم تمس حتى الآن السلم والأمن الإقليمي أو الدولي، لذلك جاءت كما كان متوقعا بنقله للاتحاد الإفريقي". وفي الأول من يوليو، قال رئيس مجلس الأمن الدولي ،مندوب فرنسا نيكولاس دي ريفيير، إن المجلس "لا يملك سوى دعوة أطراف الأزمة إلى الدخول في مفاوضات". وفي هذا الصدد، أوضح مجذوب، في حديثه للأناضول، "دفوعات ومرافعات مصر والسودان أمام المجلس كانت ضعيفة لأنها تعتمد على إعلان المبادئ منذ 2015، وسمح فيه لإثيوبيا أن تفعل ما تشاء. وفي مارس/ آذار 2015، وقعت السودان ومصر وإثيوبيا "إعلان المبادئ" بالخرطوم، والذي نص على 10 بنود منها: التعاون في الملء الأول وإدارة السد، و أمان السد، وتبادل المعلومات والبيانات. ويشير مجذوب، إلى أن الخيارات المتاحة أمام مصر والسودان تتمثل في مقاضاة إثيوبيا أولاً، وهذا لا يمنع استمرارها في الملء الثاني.

ويحصل نهر النيل على ما يزيد من 70 بالمئة من مياهه من النيل الأزرق عند التقائه مع نهر النيل الأبيض في جزيرة "المقرن" بالعاصمة السودانية، ليواصل مسيره عابرا مصر إلى مصبه في البحر الأبيض المتوسط. فيما ينبع نهر النيل الأبيض من بحيرة فكتوريا إحدى البحيرات العظمى الإفريقية، وتطل عليها ثلاث دول هي كينيا وأوغندا وتنزانيا. ويضم حوض النيل 11 دولة، هي: إريتريا وأوغندا وإثيوبيا والسودان وجنوب السودان والكونغو الديمقراطية وبوروندي وتنزانيا ورواندا وكينيا ومصر. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.

مصر: حملنا مجلس الأمن كل المسؤولية عن حل قضية سد النهضة - RT Arabic

قالت الأمم المتحدة في بيان، السبت، إن الأمين العام أنطونيو غوتيريش التقى مع وزير الخارجية المصري سامح شكري، وأكد له استعداد الأمم المتحدة لدعم المفاوضات الخاصة بسد النهضة الإثيوبي بقيادة الاتحاد الإفريقي. وأضاف البيان أن غوتيريش وشكري بحثا خلال لقائهما في نيويورك أيضا الوضع في ليبيا وعملية السلام في الشرق الأوسط. من جانبها، قالت وزارة الخارجية المصرية إن شكري جدد خلال اللقاء "موقف مصر إزاء ملف سد النهضة وضرورة التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم حول تشغيل وملء السد، على نحو يراعي مصالح كافة الأطراف، ووفق ما شجع عليه البيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن منتصف الشهر الجاري". وأضافت الخارجية في بيان أن شكري أبدى تطلع مصر لاستمرار دعم الأمين العام ومنظمة الأمم المتحدة للجهود الرامية إلى تحقيق ذلك. وفي وقت سابق، السبت، أكد وزير الخارجية المصري شكري أن بيان مجلس الأمن بشأن سد النهضة عزز من الإطار التفاوضي تحت رعاية الاتحاد الإفريقي. وقال في تصريحات لقناة "النيل للأخبار" المصرية من نيويورك، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن ما يصدر عن مجلس الأمن له صفة إلزامية تقتضي بأن تنخرط الدول الثلاث (مصر والسودان وإثيوبيا) في مفاوضات وتصل لاتفاق ينهي هذه الأزمة ، مضيفا أن الإنجاز الكبير تحقق من خلال طرح ملف سد النهضة على مجلس الأمن، بالإضافة إلى ورود مخرج من المجلس متمثل فى بيان رئاسي عزز من الإطار التفاوضي.

  • الأمم المتحدة تؤكد لمصر دعم المفاوضات الخاصة بسد النهضة
  • موقع الشيخ الشنقيطي
  • اسعار مازدا 6 2019 الحاج حسين
  • طلاق الثلاثة في مجلس واحد - محمد الحسن الددو الشنقيطي - طريق الإسلام
  • السعودية لـ "مجلس الأمن": تحملوا مسؤولياتكم في إلزام إسرائيل بالانسحاب من الأراضي العربية المحتلة - RT Arabic
  • تفعيل avast premier 2016 مدي الحياه update
  • موقع اطلب لي هل هو موثوق
  • سد النهضة: مجلس الأمن يشجع مصر، إثيوبيا، والسودان على استئناف المفاوضات بصورة "بناءة وتعاونية" | أخبار الأمم المتحدة
  • ايميلات الشركات السعودية 2012 relatif

وخلال لقاء على فضائية "إم بي سي مصر" لشرح موقف بريطانيا ورؤيتها حول أزمة سد النهضة الإثيوبي، قال السفير آدامز "نحن عضو دائم في عضو مجلس الأمن لذلك شاركنا في الاجتماع الأخير، وسمعنا بوضوح موقف مصر من وزير الخارجية سامح شكري". وأكد أن لدى بريطانيا علاقات جيدة مع كل الأطراف المعنية في قضية سد النهضة، لكنها لا تريد الدخول في تفاصيل المفاوضات، بل تساعد على تشجيع كل الأطراف المعنية على الرجوع لطاولة المفاوضات. تعقيدات الموقف الدولي يبدو أنها دفعت السياسي المصري مصطفى الفقي إلى اقتراح مثير للجدل مفاده أن تحاول مصر إقناع إسرائيل بمساعدتها في حل أزمة سد النهضة، لما تملك من تأثير كبير على جميع الأطراف. وشدد الدبلوماسي السابق -الذي كان سكرتيرا للرئيس الأسبق حسني مبارك ويتولى حاليا إدارة مكتبة الإسكندرية- على أن اقتناع إسرائيل بضرورة دعم مصر في قضية سد النهضة قادر على تغيير الموقف الأميركي من الأزمة، بل وقادر على تغيير الموقف الروسي أيضا. المصدر: الإعلام المصري + الجزيرة المزيد من سياسة

حث مجلس الأمن الدولي مصر وإثيوبيا والسودان على استئناف المفاوضات، بدعوة من رئيس الاتحاد الأفريقي، بهدف وضع صيغة نهائية لاتفاق مقبول وملزم للأطراف، وعلى وجه السرعة، بشأن ملء وتشغيل سد النهضة، ضمن إطار زمني معقول. وجاء هذا البيان الرئاسي، عقب جلسة للمجلس، اليوم الأربعاء، بعنوان، "السلام والأمن في أفريقيا". وأشار البيان إلى اتفاق إعلان المبادئ بشأن سد النهضة الإثيوبي، المبرم بين البلدان الثلاثة، في 23 آذار/مارس 2015. وذكر مجلس الأمن أنه أحاط علما بالمفاوضات التي أجريت حول مسألة سد النهضة تحت رعاية الاتحاد الأفريقي. وشجع مجلس الأمن المراقبين الذين تمت دعوتهم لحضور المفاوضات، التي يقودها الاتحاد الأفريقي- وأي مراقبين آخرين قد تقرر مصر وإثيوبيا والسودان، دعوتهم، بشكل توافقي ومشترك- على مواصلة دعم المفاوضات، بهدف تيسير حل المشاكل الفنية والقانونية العالقة. ودعا المجلس الدول الثلاث إلى المضي قدما، بطريقة بناءة وتعاونية، في عملية المفاوضات التي يقودها الاتحاد الأفريقي. وأكد مجلس الأمن أن هذا البيان "لا يحدد أي مبادئ أو سابقة في أي منازعات بشأن المياه العابرة للحدود".

وقالت إثيوبيا إن المحادثات تركزت على دور المراقبين للوساطة - جنوب إفريقيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وإن مصر والسودان تريدان أن يكون لهم نفس دور الاتحاد الأفريقي، وهو ما قالت إثيوبيا إنها لا تقبله. وقال البيان الاثيوبي "اتبعت الدولتان نهجا يسعى لتقويض العملية التي يقودها الاتحاد الافريقي"، مضيفا أن مصر والسودان سعيا إلى المماطلة و "عرقلة العملية" برفض مسودة البيان. ورد السودان على لسان وزيرة الخارجية السودانية، مريم الصادق المهدي، بالقول إن إثيوبيا "تهدد أهالي حوض النيل، والسودان بشكل مباشر". وكانت أديس أبابا، التي قالت إنها بلغت هدفها في ملء السد العام الماضي، قد أعلنت أنها ستمضي في المرحلة الثانية من ملء السد في يوليو/ تموز القادم باتفاق أو من دون اتفاق. ويأمل السودان بأن يؤدي مشروع السد الإثيوبي إلى تنظيم عملية الفيضان السنوي، لكنه يتخوف من أن يلحق ذلك ضرراً بسدوده إذا تم دون الاتفاق على عملية التشغيل. وقد تجمع العشرات من المتظاهرين السودانيين الاثنين خارج مبنى السفارة الإيطالية في الخرطوم احتجاجاً على الدور الذي تلعبه شركة المقاولات الإيطالية العملاقة "ساليني إمبريغيلو" في بناء السد.